مكتب الشؤون الدولية
جامعة گناباد للعلوم الطبية (GMU)
مكتب الشؤون الدولية (OIA)
1. الرسالة، الرؤية، والأهداف الجوهرية
الرسالة
يعمل مكتب الشؤون الدولية بجامعة غناباد للعلوم الطبية على تعزيز الأثر العالمي للجامعة من خلال تيسير الشراكات الدولية، وترسيخ الدبلوماسية العلمية، ودعم برامج التبادل الأكاديمي والبحثي في مجالات العلوم الصحية، مع تركيزٍ إقليمي خاص على منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
الرؤية
أن يكون مكتب الشؤون الدولية مركزاً رائداً في إحدى الجامعات الطبية الإيرانية المتميزة، يتمتع بشبكات تعاون دولية متينة، ومشاركة فاعلة في مجالات الطب المتقدمة ـ بما في ذلك الذكاء الاصطناعي في الطب ـ إضافةً إلى كونه منصةً للابتكار الصحي، وحركة الطلبة والأساتذة، والدبلوماسية الأكاديمية في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
الأهداف
• إنشاء وتوسيع الشراكات الأكاديمية والبحثية الدولية، ولا سيّما مع المؤسسات في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
• تعزيز برامج التبادل، والبحوث المشتركة، والحوار العلمي حول الموضوعات الصحية ذات الأولوية، بما يشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العلوم الطبية.
• رفع حضور GMU في المؤتمرات والمحافل العلمية الدولية المعتمدة من الجهات الوزارية.
• الإسهام في تطوير التعليم الصحي والممارسات العلاجية إقليمياً عبر تبادل الخبرات وتطوير البرامج التعاونية.
• إنشاء منظومة متكاملة للتوثيق وإعداد التقارير الخاصة بجميع الأنشطة الدولية بما يعزز الشفافية ويُمكّن من قياس الأثر بفعالية.
2. الهيكل التنظيمي
نظرة عامة
يعمل مكتب الشؤون الدولية (OIA) ضمن البنية الإدارية الرئيسة للجامعة، ويرفع تقاريره مباشرةً إلى رئيس الجامعة، ويتعاون بشكل وثيق مع الكليات والوحدات البحثية. ويضم المكتب الأدوار التالية:
مدير مكتب الشؤون الدولية
يشرف على السياسات العامة، ومذكرات التفاهم، والاستراتيجيات الدولية. يتولى الدكتور مجتبى امکاني حالياً هذا المنصب.
الدكتور مجتبى أَمكاني
(مدير مكتب الشؤون الدولية)
فريق التواصل الإقليمي
يتولى مهام الانخراط مع المؤسسات الدولية، ولا سيّما الشركاء في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، بما يتماشى مع طبيعة الشراكات والفعاليات الجارية.
3. الخطط المستقبلية والدور الإقليمي
• تعزيز التعاون الإقليمي: توسيع عدد الشراكات المؤسسية وعمقها مع التركيز على الجودة والاستدامة.
• تطوير تقارير الأثر: إنشاء أنظمة فعّالة لرصد المؤشرات، وقياس النتائج، وإبراز قصص النجاح في الأنشطة الدولية.
• ترسيخ مكانة GMU كمحور إقليمي: السعي للحصول على دعم وزاري إضافي لتنظيم المؤتمرات وبرامج التدريب، بهدف أن تصبح الجامعة نقطة تواصل إقليمية معترفاً بها للتبادل الأكاديمي والبحثي.
• توسيع نطاق الأنشطة: تطوير مبادرات الاستقطاب الدولي، والتواصل مع الخريجين، وإطلاق برامج مشتركة جديدة مع مؤسسات عالمية وإقليمية متنوعة.
